No exact translation found for شعيرة دينية

Question & Answer
Text Transalation
Add translation
Send

Translate German Arabic شعيرة دينية

German
 
Arabic
related Results

Examples
  • Wahrlich , As Safa und Al-Marwa gehören zu den Kultstätten Allahs ; und wer zu dem Hause pilgert oder die ` Umra vollzieht , für den ist es kein Vergehen , wenn er zwischen beiden hin- und herschreitet . Und wenn einer freiwillig Gutes tut , so ist Allah Erkenntlich , Allwissend .
    ( إن الصفا والمروة ) جبلان بمكة ( من شعائر الله ) أعلام دينه جمع شعيرة ( فمن حج البيت أو اعتمر ) أي تلبس بالحج أو العمرة وأصلهما القصد والزيارة ( فلا جناح عليه ) إثم عليه ( أن يطوف ) فيه إدغام التاء في الأصل في الطاء ( بهما ) بأن يسعى بينهما سبعا ، نزلت لما كره المسلمون ذلك لأن أهل الجاهلية كانوا يطوفون بهما وعليهما صنمان يمسحونهما ، وعن ابن عباس أن السعي غير فرض لما أفاده رفع الإثم من التخيير وقال الشافعي وغيره ركن ، وبين صلى الله عليه وسلم فرضيته بقوله " " إن الله كتب عليكم السعي " " رواه البيهقي وغيره " " وقال ابدءوا بما بدأ الله به " " يعني الصفا رواه مسلم ( ومن تطوع ) وفي قراءة بالتحتية وتشديد الطاء مجزوما وفيه إدغام التاء فيها ( خيرا ) أي بخير أي عمل ما لم يجب عليه من طواف وغيره ( فإن الله شاكر ) لعمله بالإثابة عليه ( عليم ) به .
  • Entweihet weder die Glaubensausübung zur Verherrlichung Allahs , noch den heiligen Monat , noch die Opfertiere , noch die geweihten Opfertiere , noch die nach dem heiligen Hause Ziehenden , die da Gunst und Wohlgefallen von ihrem Herrn suchen . Wenn ihr den Weihezustand beendet habt , dürft ihr jagen ; ihr dürft dazu nicht bewegt werden durch den Haß , den ihr gegen Leute hegt , weil sie euch von der heiligen Moschee abgehalten haben , so daß ihr eine Übertretung begeht .
    « يا أيها الذين آمنوا لا تحلوا شعائر الله » جمع شعيرة أي معالم دينه بالصيد في الإحرام « ولا الشهر الحرام » بالقتال فيه « ولا الهدْي » ما أهدى إلى الحرم من النِّعم بالتعرض له « ولا القلائد » جمع قلادة وهي ما كان يقلد به من شجر الحرم ليأمن أي فلا تتعرضوا لها ولا لأصحابها « ولا » تحلوا « آمِّين » قاصدين « البيت الحرام » بأن تقاتلوهم « يبتغون فضلا » رزقا « من ربهم » بالتجارة « ورضوانا » منه بقصده بزعمهم الفاسد وهذا منسوخ بآية براءة « وإذا حللتم » من الإحرام « فاصطادوا » أمر إباحة « ولا يجرمنَّكم » يكسبنكم « شنَآن » بفتح النون وسكونها بغض ( قوم ) لأجل « أن صدوكم عن المسجد الحرام أن تعتدوا » عليهم بالقتل وغيره « وتعاونوا على البرِّ » بفعل ما أمرتم به « والتقوى » بترك ما نهيتم عنه « ولا تعاونوا » فيه حذف إحدى التاءين في الأصل « على الإثم » المعاصي « والعدوان » التعدي في حدود الله « واتقوا الله » خافوا عقابه بأن تطيعوه « إن الله شديد العقاب » لمن خالفه .
  • Wenn einer die Pilgerfahrt zum Hause oder die Besuchsfahrt vollzieht , so ist es keine Sünde für ihn , wenn er zwischen ihnen ( beiden ) den Umgang macht . Und wer ( von sich aus ) freiwillig Gutes tut , so ist Allah Dankbar und Allwissend .
    ( إن الصفا والمروة ) جبلان بمكة ( من شعائر الله ) أعلام دينه جمع شعيرة ( فمن حج البيت أو اعتمر ) أي تلبس بالحج أو العمرة وأصلهما القصد والزيارة ( فلا جناح عليه ) إثم عليه ( أن يطوف ) فيه إدغام التاء في الأصل في الطاء ( بهما ) بأن يسعى بينهما سبعا ، نزلت لما كره المسلمون ذلك لأن أهل الجاهلية كانوا يطوفون بهما وعليهما صنمان يمسحونهما ، وعن ابن عباس أن السعي غير فرض لما أفاده رفع الإثم من التخيير وقال الشافعي وغيره ركن ، وبين صلى الله عليه وسلم فرضيته بقوله " " إن الله كتب عليكم السعي " " رواه البيهقي وغيره " " وقال ابدءوا بما بدأ الله به " " يعني الصفا رواه مسلم ( ومن تطوع ) وفي قراءة بالتحتية وتشديد الطاء مجزوما وفيه إدغام التاء فيها ( خيرا ) أي بخير أي عمل ما لم يجب عليه من طواف وغيره ( فإن الله شاكر ) لعمله بالإثابة عليه ( عليم ) به .
  • O die ihr glaubt , entweiht nicht die Kultzeichen Allahs , noch den Schutzmonat , noch die Opfertiere , noch die Halsgehänge , noch die , die das geschützte Haus aufsuchen , indem sie nach Huld von ihrem Herrn trachten und nach Wohlgefallen . - Wenn ihr den Weihezustand abgelegt habt , dann dürft ihr jagen . - Und der Haß , den ihr gegen ( bestimmte ) Leute hegt , weil sie euch von der geschützten Gebetsstätte abgehalten haben , soll euch ja nicht dazu bringen zu übertreten . Helft einander zur Güte und Gottesfurcht , aber helft einander nicht zur Sünde und feindseligem Vorgehen , und fürchtet Allah !
    « يا أيها الذين آمنوا لا تحلوا شعائر الله » جمع شعيرة أي معالم دينه بالصيد في الإحرام « ولا الشهر الحرام » بالقتال فيه « ولا الهدْي » ما أهدى إلى الحرم من النِّعم بالتعرض له « ولا القلائد » جمع قلادة وهي ما كان يقلد به من شجر الحرم ليأمن أي فلا تتعرضوا لها ولا لأصحابها « ولا » تحلوا « آمِّين » قاصدين « البيت الحرام » بأن تقاتلوهم « يبتغون فضلا » رزقا « من ربهم » بالتجارة « ورضوانا » منه بقصده بزعمهم الفاسد وهذا منسوخ بآية براءة « وإذا حللتم » من الإحرام « فاصطادوا » أمر إباحة « ولا يجرمنَّكم » يكسبنكم « شنَآن » بفتح النون وسكونها بغض ( قوم ) لأجل « أن صدوكم عن المسجد الحرام أن تعتدوا » عليهم بالقتل وغيره « وتعاونوا على البرِّ » بفعل ما أمرتم به « والتقوى » بترك ما نهيتم عنه « ولا تعاونوا » فيه حذف إحدى التاءين في الأصل « على الإثم » المعاصي « والعدوان » التعدي في حدود الله « واتقوا الله » خافوا عقابه بأن تطيعوه « إن الله شديد العقاب » لمن خالفه .
  • Wer also die Wallfahrt zum Haus ( Gottes ) oder den Pilgerbesuch vollzieht , für den ist es kein Vergehen , zwischen ihnen den Lauf zu verrichten . Und wenn einer freiwillig Gutes tut , so zeigt sich Gott erkenntlich und weiß Bescheid .
    ( إن الصفا والمروة ) جبلان بمكة ( من شعائر الله ) أعلام دينه جمع شعيرة ( فمن حج البيت أو اعتمر ) أي تلبس بالحج أو العمرة وأصلهما القصد والزيارة ( فلا جناح عليه ) إثم عليه ( أن يطوف ) فيه إدغام التاء في الأصل في الطاء ( بهما ) بأن يسعى بينهما سبعا ، نزلت لما كره المسلمون ذلك لأن أهل الجاهلية كانوا يطوفون بهما وعليهما صنمان يمسحونهما ، وعن ابن عباس أن السعي غير فرض لما أفاده رفع الإثم من التخيير وقال الشافعي وغيره ركن ، وبين صلى الله عليه وسلم فرضيته بقوله " " إن الله كتب عليكم السعي " " رواه البيهقي وغيره " " وقال ابدءوا بما بدأ الله به " " يعني الصفا رواه مسلم ( ومن تطوع ) وفي قراءة بالتحتية وتشديد الطاء مجزوما وفيه إدغام التاء فيها ( خيرا ) أي بخير أي عمل ما لم يجب عليه من طواف وغيره ( فإن الله شاكر ) لعمله بالإثابة عليه ( عليم ) به .
  • Und der Haß gegen bestimmte Leute , weil sie euch von der heiligen Moschee abgewiesen haben , soll euch nicht dazu verleiten , Übertretungen zu begehen . Helft einander zur Frömmigkeit und Gottesfurcht , und helft einander nicht zur Sünde und Übertretung .
    « يا أيها الذين آمنوا لا تحلوا شعائر الله » جمع شعيرة أي معالم دينه بالصيد في الإحرام « ولا الشهر الحرام » بالقتال فيه « ولا الهدْي » ما أهدى إلى الحرم من النِّعم بالتعرض له « ولا القلائد » جمع قلادة وهي ما كان يقلد به من شجر الحرم ليأمن أي فلا تتعرضوا لها ولا لأصحابها « ولا » تحلوا « آمِّين » قاصدين « البيت الحرام » بأن تقاتلوهم « يبتغون فضلا » رزقا « من ربهم » بالتجارة « ورضوانا » منه بقصده بزعمهم الفاسد وهذا منسوخ بآية براءة « وإذا حللتم » من الإحرام « فاصطادوا » أمر إباحة « ولا يجرمنَّكم » يكسبنكم « شنَآن » بفتح النون وسكونها بغض ( قوم ) لأجل « أن صدوكم عن المسجد الحرام أن تعتدوا » عليهم بالقتل وغيره « وتعاونوا على البرِّ » بفعل ما أمرتم به « والتقوى » بترك ما نهيتم عنه « ولا تعاونوا » فيه حذف إحدى التاءين في الأصل « على الإثم » المعاصي « والعدوان » التعدي في حدود الله « واتقوا الله » خافوا عقابه بأن تطيعوه « إن الله شديد العقاب » لمن خالفه .
  • Wer zum Al-bait mit Hadsch oder 'Umra pilgert , für den ist es keine Verfehlung , wenn er zwischen beiden hin- und herläuft . Und wer Freiwilliges tut , so ist ALLAH gewiß reichlich belohnend , allwissend .
    ( إن الصفا والمروة ) جبلان بمكة ( من شعائر الله ) أعلام دينه جمع شعيرة ( فمن حج البيت أو اعتمر ) أي تلبس بالحج أو العمرة وأصلهما القصد والزيارة ( فلا جناح عليه ) إثم عليه ( أن يطوف ) فيه إدغام التاء في الأصل في الطاء ( بهما ) بأن يسعى بينهما سبعا ، نزلت لما كره المسلمون ذلك لأن أهل الجاهلية كانوا يطوفون بهما وعليهما صنمان يمسحونهما ، وعن ابن عباس أن السعي غير فرض لما أفاده رفع الإثم من التخيير وقال الشافعي وغيره ركن ، وبين صلى الله عليه وسلم فرضيته بقوله " " إن الله كتب عليكم السعي " " رواه البيهقي وغيره " " وقال ابدءوا بما بدأ الله به " " يعني الصفا رواه مسلم ( ومن تطوع ) وفي قراءة بالتحتية وتشديد الطاء مجزوما وفيه إدغام التاء فيها ( خيرا ) أي بخير أي عمل ما لم يجب عليه من طواف وغيره ( فإن الله شاكر ) لعمله بالإثابة عليه ( عليم ) به .
  • Und wenn ihr den Ihram beendet , dann dürft ihr wieder auf die Jagd gehen . Und die Abneigung gegenüber Leuten , die euch ( vom Besuch ) von Almasdschidul-haram abgehalten haben , darf euch nicht dazu veranlassen , daß ihr eine Aggression begeht .
    « يا أيها الذين آمنوا لا تحلوا شعائر الله » جمع شعيرة أي معالم دينه بالصيد في الإحرام « ولا الشهر الحرام » بالقتال فيه « ولا الهدْي » ما أهدى إلى الحرم من النِّعم بالتعرض له « ولا القلائد » جمع قلادة وهي ما كان يقلد به من شجر الحرم ليأمن أي فلا تتعرضوا لها ولا لأصحابها « ولا » تحلوا « آمِّين » قاصدين « البيت الحرام » بأن تقاتلوهم « يبتغون فضلا » رزقا « من ربهم » بالتجارة « ورضوانا » منه بقصده بزعمهم الفاسد وهذا منسوخ بآية براءة « وإذا حللتم » من الإحرام « فاصطادوا » أمر إباحة « ولا يجرمنَّكم » يكسبنكم « شنَآن » بفتح النون وسكونها بغض ( قوم ) لأجل « أن صدوكم عن المسجد الحرام أن تعتدوا » عليهم بالقتل وغيره « وتعاونوا على البرِّ » بفعل ما أمرتم به « والتقوى » بترك ما نهيتم عنه « ولا تعاونوا » فيه حذف إحدى التاءين في الأصل « على الإثم » المعاصي « والعدوان » التعدي في حدود الله « واتقوا الله » خافوا عقابه بأن تطيعوه « إن الله شديد العقاب » لمن خالفه .
  • Das ist ein heiliger Brauch.
    إنـه شعيـرة مقـدسـة .. شعيـرة دينيـة قـديـمه